تعالي يا قصيدة حُبْ أبقطفْ منّك ورودي
أبي بيتٍ قويْ عطره وكنّي أكتب إملائي
إذا الساحه مثلْ حربٍ أنا أشعاري جنودي
أبنسف كل منْ حاول يداهمْ أرضي وأجوائي
أنا لو كنت أحسْ إنه غيابي يشبه وجودي
ترى ما جيتْ للساحه وقصيدي يعْجبْ أعدائي
أفكّر وين أبي وأبدء وأدري وينَهَا حدودي
وأصيربعينهم مُبدعْ غصبْ عنْ عينْ أخطائي
وقلبي الأبيض إنْ ضاقتْ يصيربضيقته سودي
تحوّل هتْلَرْ بلحظه مع إنه حاتمْ الطائي
عماني وقطري وساعه إماراتي على سعودي
وأصير بساعه بحريني عشانْ أشوفْ أصدائي
عرفت الشِعْر تفعيله وإلا يكون عامودي
ولكن ما عرفتْ إنّ الشِعْر بيكون هو دائي
فديت اللي سأل قلبه وتضايق لحظة صدودي
يتابع كل ما أكتب ويهمّه حتى إطرائي
أنا شاعر على كيفي أنا شاعر وبارودي
قلم صفحه فتيلة حُب ورسْمَه لونَهَا مائي
كفايه عاجبٍ حالي وواثق في خُطا صعودي
بِحَمْد الله وبفضله نعم مُعجَبْ بأشيائي
وخلْ اللي زَعَلْ يزْعَلْ عسى ماشاف مجهودي
أنا ما شبّني غيري أنا منْ فعْلي أضوائي
وإذا قال: العدو اسمي تردْ بصوتها جنودي
قصايد عندي تمْنَعْني أجاوبْ نَبْح أعدائي
أبي بيتٍ قويْ عطره وكنّي أكتب إملائي
إذا الساحه مثلْ حربٍ أنا أشعاري جنودي
أبنسف كل منْ حاول يداهمْ أرضي وأجوائي
أنا لو كنت أحسْ إنه غيابي يشبه وجودي
ترى ما جيتْ للساحه وقصيدي يعْجبْ أعدائي
أفكّر وين أبي وأبدء وأدري وينَهَا حدودي
وأصيربعينهم مُبدعْ غصبْ عنْ عينْ أخطائي
وقلبي الأبيض إنْ ضاقتْ يصيربضيقته سودي
تحوّل هتْلَرْ بلحظه مع إنه حاتمْ الطائي
عماني وقطري وساعه إماراتي على سعودي
وأصير بساعه بحريني عشانْ أشوفْ أصدائي
عرفت الشِعْر تفعيله وإلا يكون عامودي
ولكن ما عرفتْ إنّ الشِعْر بيكون هو دائي
فديت اللي سأل قلبه وتضايق لحظة صدودي
يتابع كل ما أكتب ويهمّه حتى إطرائي
أنا شاعر على كيفي أنا شاعر وبارودي
قلم صفحه فتيلة حُب ورسْمَه لونَهَا مائي
كفايه عاجبٍ حالي وواثق في خُطا صعودي
بِحَمْد الله وبفضله نعم مُعجَبْ بأشيائي
وخلْ اللي زَعَلْ يزْعَلْ عسى ماشاف مجهودي
أنا ما شبّني غيري أنا منْ فعْلي أضوائي
وإذا قال: العدو اسمي تردْ بصوتها جنودي
قصايد عندي تمْنَعْني أجاوبْ نَبْح أعدائي